فيديو

    اعلانات و روابط مفيدة

    Youtube

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم السبت إنه ينبغي السماح للسفن العسكرية والتجارية التابعة للولايات المتحدة بالمرور عبر قناتي السويس وبنما دون دفع أي رسوم. وأضاف ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال: "..هاتان القناتان ما كانتا لتوجدا لولا الولايات المتحدة الأميركية.. طلبت من وزير الخارجية ماركو روبيو أن يتولى... هذا الأمر على الفور". (رويترز)

    توفي 4 أشخاص من عائلة واحدة وأصيب 13 آخرين في حادث انزلاق التربة وانهيار 5 مساكن قصديرية ببلدية وهران. وأفادت الحماية المدنية في بيان لها، بأن الحادث خلف كحصيلة نهائية وفاة 4 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات و 43 سنة و13 مصابا تتراوح أعمارهم بين 12 سنة و 75 سنة وتم إسعافهم ونقلهم إلى المستشفى وفق الشروق الجزائرية.

    نفت وزارة الدفاع الإيرانية وجود أي شحنات مستوردة أو مصدرة ذات استخدام عسكري وتسببها بالحريق في ميناء شهيد رجائي أمس السبت. وأكد المتحدث باسم الوزارة، العميد "رضا طلايينك"، أن "الناس يمكنهم الإطمئنان إلى عدم وجود بضائع عسكرية أو وقود ضمن منطقة الحادث أو في الميناء بأكمله". وأضاف ،أنه "بناءً على التحقيقات والوثائق المتاحة، لم تكن هناك أي شحنات وقود أو عتاد عسكري في موقع الحريق، ولا تزال المنطقة خالية من أي مواد من هذا النوع".

    أعلنت قطر، الأحد، إحراز بعض التقدم في محادثات جرت هذا الأسبوع في الدوحة، في إطار الجهود للتوصل إلى اتفاق لوقف حرب غزة. وقال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في مؤتمر صحفي، إنه تم إحراز "بعض التقدم" ردا على أسئلة عن تقارير حول اجتماع عقد الخميس بينه وبين ورئيس الموساد الإسرائيلي دافيد بارنيا.ولم يؤكد رئيس الوزراء القطري عقد الاجتماع. ومن جهة أخرى، وجه الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني انتقادات لإسرائيل، قائلا إنها "تريد إطلاق كل الأسرى بدون أي أفق لإنهاء الحرب على غزة".

    قال رئيس منظمة الإغاثة والإنقاذ في الهلال الأحمر الإيراني "باباك محمودي" للتلفزيون الرسمي، اليوم السبت، إن 4 أشخاص قتلوا في انفجار كبير وقع بميناء الشهيد رجائي في مدينة بندر عباس جنوبي إيران، مشيرًا إلى "ارتفاع عدد المصابين إلى 561 على الأقل، بعد أن أعلن عددهم في حصيلة سابقة 406." ورجحت إدارة الجمارك الإيرانية أن الانفجار وقع في مستودع للبضائع الخطرة والمواد الكيماوية في الميناء. وأكد التلفزيون الإيراني أن مصدره حاوية غير معروف حتى الآن ما كان بداخلها، لكن لم يكن منشأه خزان الأمونيا. وأظهرت مقاطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي لحظة الانفجار الهائل، الذي شكّل كرة لهب عملاقة فوق الميناء. وأكدت وكالة أنباء "تسنيم" إيقاف جميع الأنشطة في الميناء، حتى تمكنت قوات الأمن والإغاثة من السيطرة على الوضع بسرعة. وقالت وسائل إعلام محلية إن شدة الانفجار كانت قوية لدرجة أنها هزت الأرض وسمع صوتها في المدن القريبة، كما أدى الانفجار إلى تحطم زجاج مباني بعيدة عن الميناء بعدة كيلو مترات.

    حذّر الأستاذ الجامعي المختص في الاقتصاد رضا الشكندالي، من "تداعيات مالية واقتصادية كارثية، في حال تأكدت توقعات صندوق النقد الدولي بشأن نسبة النمو، التي خفّضها الى 1.4% فقط خلال هذه السنة مقابل 3.2% متوقعة في ميزانية الدولة، وهو ما سينعكس سلبا على مؤشرات التشغيل وعلى التوازنات المالية الداخلية والخارجية بالرغم من نزوع الأسعار العالمية للنفط الى النزول تحت فرضية ميزانية الدولة لسنة 2025". وقال الشكندالي، في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بالفيسبوك، إنه "إذا تأكّدت توقعات صندوق النقد الدولي حول نسبة النمو المتوقعة لهذا العام، وهو السيناريو الأرجح حسب توقعاته الشخصية، فالتداعيات ستكون بالحجم الثقيل خاصة فيما يخص توازنات الدولة الداخلية وبالتحديد الموارد الجبائية والتي ستنخفض بصورة كبيرة". وأفاد الشكندالي، بأنّ "اجتماعات الربيع السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والملتئمة من 21 الى غاية 26 أفريل 2025 بواشنطن، هي ليست اجتماعات للتفاوض مع هاتين المؤسستين حول الحصول على تمويلات بل لتناول جملة من المسائل الهامة في علاقة بالاوضاع الاقتصادية والتنموية في العالم خاصة بعد إعلان الرئيس الأميركي فرض رسوم جمركية على العديد من الدول مما يهدد الاقتصاد العالمي بالركود والتضخم المالي، وبالتالي سيكون العنوان الأبرز في هذه الاجتماعات "التشغيل هو الطريق الصحيح نحو الازدهار". وأوضح الشكندالي أنه "مشاركة تونس في هذه الاجتماعات إذا كانت ستقتصر فقط على تسجيل الحضور في الندوات التي تنظمها هذه الاجتماعات، فيا خيبة المسعى، إذ يمكن المشاركة فيها حتى عن بعد والاستفادة من الحلول المقترحة خاصة لمجابهة أزمة الرسوم الجمركية الامريكية، لكن إذا ما كان البرنامج الاقتصادي للحكومة والذي سمعنا عنه الكثير من دون أن نعرف تفاصيله ولا عنوانه ولا ملامحه، جاهز، فمهمة وزير الاقتصاد والتخطيط، عبر لقاءاته الثنائية والتي ستجمعه بنظرائه من بلدان أخرى ومع مسؤولي الهيئات والمؤسسات المالية الدولية والإقليمية، تتمثّل أساسا في دحض توقعات صندوق النقد الدولي خاصة بالنسبة للنمو الاقتصادي والإقناع بقدرة هذا البرنامج الاقتصادي، عبر الاصلاحات المضمنة فيه، على بلوغ نسبة النمو المقدّرة في ميزانية الدولة وهي 3.2 في المائة أي أكثر من ضعف ما ذهب فيه صندوق النقد الدولي"، وفق تعبيره. وشدّد الشكندالي على أنّ "المهمة صعبة بل تكاد تكون مستحيلة في ظل الأوضاع الحالية الداخلية التي تعيشها تونس من تشتت وانقسام ومس من استقلالية القضاء والتي ستؤثّر حتما على ثقة كل المتعاملين مع تونس من مستثمرين أجانب الى الدول الصديقة والشقيقة". ولفت الشكندالي إلى أنّ "تونس خسرت في السنتين الماضيتين تقريبا ملياري دينار كل سنة كموارد جبائية بسبب الفشل في تحقيق نسبة النمو المقدرة بالرغم من أن فارق نسبة النمو بين المتوقع والمنجز لم يكن بالحجم الذي سيكون عليه خلال هذه السنة، وهو ما سيسقط بالضربة القاضية سياسة الاعتماد على الذات والتي تعتمد أساسا على الموارد الذاتية وبالتحديد الموارد الجبائية للدولة". وأضاف الشكندالي بالقول: "عندها لن يكون لدينا خيار، إن نحن تمسكنا بخطاب الاعتماد على الذات إلا الترفيع في الجباية على التونسيين أو الاقتراض مجددا من البنك المركزي. وفي كلتا الحالتين، فان التداعيات الاقتصادية والمالية ستكون فعلا كارثية".

    أعلن وزير الصحة، مصطفى الفرجاني، مساء أمس الجمعة، خلال الزيارة التي أداها إلى المستشفى المحلي بفريانة من ولاية القصرين، عن تخصيص اعتمادات بقيمة 24 مليون دينار لتحويل هذا المستشفى إلى مستشفى جهوي صنف "ب" مع دعمه بحافلة صغيرة لفائدة مرضى القصور الكلوي وسيارة إسعاف وأخرى للخدمات وذلك في غضون شهر مع تعزيزه بالإطارات والموارد البشرية اللازمة. ولفت مصطفى الفرجاني في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، الى أن الدراسات السابقة المتعلقة بتحويل المستشفى المحلي بفريانة إلى مستشفى جهوي صنف "ب" لم تكن مثمرة وهو ما يستوجب إدراجه ضمن المشاريع المعطلة والقيام بالدراسات اللازمة لتحقيق هذا التحويل. وأفاد وزير الصحة من جهة أخرى بأنه سيتم العمل على توسعة قسم الاستعجالي بالمستشفى المحلي بمعتمدية ماجل بلعباس، حتى يتمكن من تقديم خدمات أفضل، مع تعزيزه في أقرب الآجال بحافلة لنقل مرضى القصور الكلوي وسيارة خدمات الى جانب دعم ميزانيته لتوفير كميات أكبر من الأدوية خاصة لفائدة أصحاب الأمراض المزمنة، وذلك ضمن الاستراتيجية الوطنية الهادفة إلى تحقيق العدالة الصحية، من خلال توفير نفس الخدمات الصحية التي تُقدم في العاصمة والمدن الكبرى، في مختلف المناطق الداخلية.

    أشرف وزير النّقل رشيد عامري،السّبت، بمقر الوزارة، على مراسم توقيع إتفاقية بين الجمهورية التونسية ودولة الكويت بشأن الخدمات الجوية. وأكّد وزير النقل، بالمناسبة، أنّ هذا الإتفاق يجسّد العزم المشترك على تعزيز التعاون القائم بين البلدين في مجال الطيران المدني، والإرتقاء به إلى مستوى الشراكة الشاملة والمتكاملة، ومواكبة لتطورات الدولية في مجال السلامة الجوية وأمن الطيران المدني. وأشار عامري، إلى أنّ مجال الطيران المدني يعدّ اللبنة الأولى في علاقات التعاون بين البلدين، مؤكدا إستعداد تونس للتعاون وتوفير التسهيلات لإستئناف تشغيل الخط الجّوي المباشر الرّابط بين تونس والكويت. ودعا في هذا الصدد، وفق بلاغ صادر عن الوزارة، لمواصلة العمل لوضع برامج عملية لتدعيم التّعاون المشترك وتبادل التجارب والخبرات وإقامة شراكات بين شركات الطّيران التونسية والكويتية. وثمن الوزير، ما قدّمه الصندوق الكويتي للتنمية الإقتصادية العربية من دعم لمعاضدة مجهودات الدولة التونسية في تمويل المشاريع التنموية ذات الأولوية، من خلال المساهمة في تمويل مشروع تجديد وتطوير السكة الحديدية لنقل الفسفاط. من جانبه إعتبر رئيس الطيران المدني الكويتي الشيخ حمود مبارك الحمود الجابر الصباح، أن توقيع هذه الإتفاقية سيعزز التعاون الثنائي والشراكة البناءة مؤكّدا دعم بلاده لتفعيل التعاون الإستراتيجي بين البلدين، لا سيما في ما يتعلق بالتعاون بين شركات النقل الجوي التونسية والكويتية. وشدد، في ذات السياق، على أهمية إطلاق خطوط الشحن الجوي، للمساهمة في دعم إنسياب المبادلات التجارية بين البلدين الشقيقين. كما نوّه الجابر الصباح، بالكفاءات العالية التي يتميز بها الشعب التونسي، الذي يُعد من أبرز مصادر اليد العاملة المؤهلة على المستوى الإقليمي في كافة المجالات من حيث الجودة والإنتاجية. وحضر حفل التوقيع كل من رئيس الطيران المدني الكويتي سموّ الشيخ حمود مبارك الحمود الجابر الصباح وسفير دولة الكويت بتونس منصور خالد العمر ووفد من الطيران المدني الكويتي وسفارة دولة الكويت بتونس، وكل من ممثلة وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج والمدير العام للطّيران المدني بتونس وممثلين عن هياكل وزارة النّقل.

    شارك الديوان الوطني التونسي للسياحة في فعاليات الدورة الثامنة عشرة لمعرض الصين الدولي للسياحة الخارجية ببكين، والدورة الثالثة عشرة للمعرض الدولي للسياحة بماكاو، وذلك خلال الفترة الممتدة من 24 إلى 27 أفريل 2025. وتولى سفير الجمهورية التونسية لدى جمهورية الصين الشعبية افتتاح الجناح رسميًا، بحضور عدد من الفاعلين والمهنيين في قطاع السياحة من تونس والصين. وعُقدت، خلال المعرض، اجتماعات عمل ثنائية مثمرة مع أبرز منظمي الرحلات الصينيين، تم خلالها بحث التحضيرات لحملات ترويجية مستقبلية، وسبل إطلاق مبادرات تعاون جديدة. وتم إجراء مقابلات مع وسائل إعلام صينية، لمزيد التعريف بالوجهة التونسية وتنوع العرض السياحي التونسي، بالإضافة إلى تقديم عرض خاص حول فرص الاستثمار في مجالات الفندقة والسياحة الثقافية والبيئية. وشارك الديوان في معرض الدولي للسياحة بماكاو الذي ينتظم من 25 إلى 27 أفريل 2025 بمركز كوتاي إكسبو ،علما وان المشاركة جاءت بدعوة من مكتب السياحة التابع لحكومة ماكاو، وشهدت الدورة مشاركة 755 عارضًا من 70 دولة. وشكل المعرض فرصة هامة لتعزيز الترويج للوجهة التونسية في السوق الصينية، إحدى أهم الأسواق الواعدة، حيث، عقد المكتب التونسي للسياحة بالصين عدة اجتماعات مع مهنيين صينيين وآسيويين، إضافة إلى لقاءات مع وسائل إعلام متخصصة، بما ساهم في تعزيز حضور تونس على الساحتين السياحية والإعلامية في الأسواق الصينية والآسيوية. واعتبرت وزارة السياحة ان هذه المشاركة المزدوجة، تؤكد التزامها الراسخ بتعزيز تنافسية القطاع السياحي إقليميًا ودوليًا عبر مزيد الانفتاح على الأسواق ذات الإمكانيات العالية، على غرار السوق الصينية، وتوسيع آفاق التعاون الدولي، مما يسهم في استقطاب السياح ذوي القدرة الإنفاقية العالية ويرفع من مردودية القطاع.

    أكد المدير العام للديوان الوطني التونسي للسياحة مهدي الحلوي، إن تونس تسعى لتحقيق هدف استقبال 11 مليون سائح، مشيرا إلى أن البلاد في الطريق الصحيح لتحقيق هذا الهدف. وشدد الحلوي على هامش الجلسة العامة العادية للجامعة التونسية لوكالات الأسفار والسياحة المنعقدة اليوم بالحمامات ، على أهمية التعاون بين الإدارة والمهنة لتنمية القطاع السياحي، حيث يتم العمل على مراجعة التشريعات بهدف تنمية الوجهة السياحية وتعزيز الاستثمارات بالتنسيق مع وكالات الأسفار، التي تمثل حجر الزاوية لهذا القطاع الحيوي. وأوضح أن هناك مشاريع لكراسات الشروط تم العمل عليها بالتعاون مع المهنيين، وهي حاليا في مراحلها النهائية وستصدر قريبا بعد إحالتها إلى رئاسة الحكومة. وفيما يخص التحديات، أبرز الحلوي الحاجة إلى معالجة إشكاليات النقل السياحي، خاصة وسائل النقل في المناطق الصحراوية وترتيبات الدخول إليها، مع العمل على صياغة نصوص قانونية لتجاوز هذه العقبات. كما أشار إلى الجهود المستمرة لتحسين خدمات العمرة والرحلات إلى الخارج عبر لجان متخصصة لإيجاد حلول فعالة. وعلى صعيد السياحة الصحراوية، أكد الحلوي أن هذا القطاع واعد ويجذب عددا كبيرا من الزوار ،كما كشف عن مبادرات لتعزيز النقل الجوي، مثل فتح خط توزر-باريس الذي خلق ديناميكية جديدة في المنطقة، فضلا عن إعادة تشغيل نزلين، مما يعزز النشاط السياحي، وأضاف أن استمرار العمل بهذا النسق يتطلب تظافر جهود جميع الأطراف المعنية. ومن جهته، أكد أحمد بالطيب ، رئيس الجامعة التونسية لوكالات الأسفار والسياحة، أن سنة 2024 كانت مرحلة قياسية، حيث سجل القطاع نموا إيجابيًا تجاوز 7% مقارنة بسنة 2019، مع تحقيق نتائج مميزة في الأسواق التقليدية مثل أوروبا الشرقية والسوق الجزائرية، رغم التحديات المتعلقة بالإقامة وشدد على ضرورة تحديث التشريعات والقوانين لمواكبة التحولات العالمية، مع معالجة الصعوبات المرتبطة بالرقمنة والوضع البيئي. بالطيب تناول أيضا إشكالية الشيكات وتأثيرها على المعاملات المالية، حيث تم تسجيل تراجع يتراوح بين 20 و30% وأكد أهمية إيجاد حلول بديلة لنظام الدفع بالتقسيط لتحفيز السوق.وفيما يتعلق بالسفر الجوي، دعا إلى اعتماد مفهوم الحرية الخامسة لتعزيز اندماج تونس في المنظومة العالمية، والاستفادة من شبكة المطارات الوطنية. وفي أولويات عام 2025، شدّد بالطيب على ضرورة تطبيق الرقمنة، مع تحسين التنسيق بين القطاع العام ووزارة الإشراف والقطاع الخاص. وأشار إلى ضرورة إعداد خارطة طريق واضحة لتحقيق التكامل بين جميع الأطراف، مع فتح أسواق جديدة، رغم التحديات المتعلقة بالنظافة والبيئة، خاصة في السوقين الكندية والألمانية واختتم بالدعوة إلى الحوار المستمر والتشاور لضمان تطوير القطاع وتعزيز دوره في دعم الإقتصاد الوطني.

    © 2017 Sj TheCool - Joomla Responsive Template. All Rights Reserved. Designed By SmartAddons.com

    Please publish modules in offcanvas position.