فيديو

    اعلانات و روابط مفيدة

    Youtube

    قال المرشد الإيراني علي خامنئي في تغريدة بالعبرية "إن عملية طوفان الأقصى أرجعت الكيان الصهيوني 70 سنة إلى الوراء". ويوم الجمعة الماضي، قال المرشد الإيراني إن الأعداء لن يحققوا النصر أبدا على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحزب الله اللبناني، مشددا على أن دول المنطقة قادرة على تحقيق الأمن والسلام، لكن التدخل الأجنبي هو المشكلة. وأضاف خامنئي في خطبة الجمعة -التي ألقى جزءا منها باللغة العربية- أن للشعب الفلسطيني كامل الحق في أن ينتفض في وجه المحتل الذي أهدر حياته، معتبرا أنه لا أحد يحق له انتقاد اللبنانيين في مساندة أشقائهم الفلسطينيين بالدفاع عن أرضهم.

    أكد الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، أن بلاده ستقيم في وقت قريب منطقة تجارة حرة مع النيجر ثم مع تونس وليبيا، وذلك للتصدي للمضاربة. وأكد في اللقاء الأسبوعي الذي ينظمه مع وسائل الاعلام المحلية، أن الجزائر لا تفكر حاليا في الانضمام الى تكتلات لأن أولوية البلاد هي بناء اقتصاد قوي بمناعة تبعده عن التقلبات الدولية، ويعمل جاهدا على الاكتفاء الذاتي وإنتاج القمح والشعير وغيرهما من المولد الغذائية الضرورية، ثم التوجه الى بناء ديمقراطية حقة. وأضاف تبون أن الجزائر تعتزم شراء أسهم في بنك "بريكس للتنمية" بقيمة مليار دولار أمريكي ونصف المليار.

    أعلنت لجنة نوبل، يوم الاثنين، منح الطبيبين الأميركيين، فيكتور أمبروس وغاري رافكن جائزة نوبل الطب، لاكتشافهما الحمض الريبوزي النووي الميكروي (microRNA)، وهي فئة جديدة من جزيئات الحمض النووي الصغيرة تؤدي دورا حاسما في تنظيم نشاط الجينات. وقالت لجنة الجائزة في بيان: "جائزة نوبل لهذا العام تكافئ عالمين لاكتشافهما مبدأ أساسيا يحكم تنظيم نشاط الجينات"، مضيفة "اكتشافهما الرائد كشف عن مبدأ جديد تماما لتنظيم الجينات تبيّن أنه ضروري للكائنات متعددة الخلايا، بما في ذلك البشر". وكان قد تم منح جائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطب العام الماضي إلى الأميركية المجرية كاتالين كاريكو والأميركي درو وايزمان لاكتشافاتهما التي ساعدت على تصنيع لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال (إم أر إن أيه) ضد كوفيد-19 والتي كانت حاسمة في إبطاء تفشي الوباء. وقد تم منح جائزة الطب 114 مرة لإجمالي 227 فائزا. وتم منح 13 امرأة فقط الجائزة التي تبلغ قيمتها النقدية 11 مليون كرونة سويدية (مليون دولار) من مِيراث مبتكر الجائزة، المخترع السويدي ألفريد نوبل.

    سابع من أكتوبر جديد تُكمل خلاله الحرب الدمويّة الّتي شنّها الإحتلال على غزّة عامها الأول، ولن ينسى الإسرائيليون أبدا طوفان الأقصى، أكبر هجوم تشنّه المقاومة الفلسطينية على إسرائيل منذ بدء احتلالها لفلسطين عام 1948، فقد نجحت كتائب القسّام الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في مباغتة إسرائيل برّا وبحرا وجوا، وتسلّل مقاوموها إلى عدة مستوطنات في غلاف غزّة، مما أدى إلى مقتل مئات الإسرائيليين بين جنود ومستوطنين، وأسر وفقدان أكثر من 200 آخرين. وردت إسرائيل بحرب مدمرة ما زالت متواصلة حتى اللحظة ، وخلفت أكثر من 41 ألف شهيد خلال عام، أكثرُ من نصفهم من النساء والأطفال، و ما يقارب عن 100 ألف مصاب، وآلاف المفقودين، ومئات الآلاف من النازحين. وشكّلت عملية طوفان الأقصى منعطفًا كبيرًا في تاريخ الصراع الفلسطيني الإسرائيلي فبالإضافة لإعادتها حضور فكرة حلّ الدولتين ، وإحداثها تراجعا في الدعم والتعاطف الدوليين اللذين تمتع بهما الكيان المحتلّ لعقود طويلة، فقد خلقت مناخا لولّادة متغيرات طالت تداعياتها جميع أنحاء المنطقة، ولم تبق محصورة في قطاع غزة، بل طالت الجبهات المساندة في لبنان والعراق واليمن وسوريا، حيث شرع الإحتلال في إستنساخ ملامح من حرب إبادته خارج ميدان المعركة الدائرة في غزّة، عبر إغتيالات بدأت بقيادات حماس بالخارج، كالعاروريّ في بيروت وهنّيّة في طهران، وتواصلت بسلسلة اغتيالات قيادات حزب اللّه، واخرها اغتيال أمينه العامّ حسن نصر اللّه. إغتيالات استكملت حلقات تعريّة الكيان الغاصب دوليا خاصة بعد قرارات محكمة العدل الدولية، التي اعتبرت وجوده المستمر في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانوني، ويجب إنهاءه في أسرع وقت ممكن، وأنه من واجب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية عدم الاعتراف بوجود الكيان المحتلّ وتجنب دعم استمراره.

    أكدت عضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات نجلاء العبروقي "إمكانية إلغاء الأصوات التي تحصّل عليها المترشح للانتخابات الرئاسية العياشي زمّال"، المودع بالسجن على ذمة قضايا تتعلق بالتزكيات، مشيرة إلى وجود نص قانوني يبقي هذه الفرضية "مطروحة وقائمة". وأوضحت العبروقي في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، مساء اليوم الأحد، أنّ العياشي زمال، مترشّح قانونيا وموجود على ورقة الإقتراع غير أنه يبقى خاضعا لأحكام الفصل 143 من القانون الانتخابي، وما يترتّب عنه من أثر قانوني. وينص الفصل 143 جديد والذي تم تنقيحه بمقتضى المرسوم عدد 8 لسنة 2023 على أنّ هيئة الانتخابات تتثبّت من مدى احترام الفائزين لأحكام الفترة الإنتخابية والحملة الانتخابية وأحكام التمويل. وتقرّر الهيئة، وفق ذات الفصل، إلغاء نتائج الفائزين بصفة كلية أو جزئية إذا ما تبيّن لها أنّ مخالفتهم لهذه الأحكام قد أثّرت على نزاهة العملية الانتخابية وعلى نتائج التصويت وتكون قراراتها معلّلة. وفي هذه الحالة يقع إعادة احتساب النتائج دون الأخذ بعين الاعتبار الأصوات التي تم الغاؤها وترتيب المترشحين بناء على ذلك، حسب ذات الفصل. وقالت العبروقي إن مجلس الهيئة سيجتمع للتداول في الخروقات والإخلالات التي مسّت الفترة الانتخابية والحملة وكذلك التمويل، ومدى تأثيرها على المسار الانتخابي، واتخاذ القرار بشأنها.

    قال رئيس الهيئة العليا المستقلّة للانتخابات فاروق بوعسكر، مساء اليوم الأحد، إنّ التنظيم اللوجستي للانتخابات الرئاسية كان "على أحسن وجه"، إذ توجه التونسيون إلى نحو 10 آلاف مكتب اقتراع موزعة على 59 دولة "دون تسجيل أي خلل أو نقص أو إشكال"، مشيرا إلى "عدم تسجيل أي إشكال يحسب على الهيئة بشأن حسن التنظيم". وأضاف بوعسكر، في ندوة صحفية بقصر المؤتمرات عقب غلق مكاتب الاقتراع، أنّ إقبال مليونين و704 آلاف 155 ناخبا على التصويت طيلة ثلاثة أيام بالخارج واليوم بالداخل "يعدّ عددا محترما"، بالنظر إلى أن السجل الانتخابي فيه صنفان من الناخبين، الأول اختياري في حدود 7 ملايين والثاني آليا في حدود 3 ملايين، وفق تعبيره. وبشأن المسائل القضائيّة، قال بوعسكر إنّ هيئة الانتخابات هيئة دستورية لكنها تحترم السلطة القضائية ولا يمكن لها أن تتدخّل في عمل القضاء، متابعا قوله "عندما يقوم القضاء العدلي بإجراء تتبعات واتخاذ قررات أو أحكام ما على هيئة الانتخابات إلا أن تحترم ذلك دون التدخل مطلقا في هذا الموضوع". وفي خصوص مترشح مودع بالسجن في قضايا تتعلق بالتزكيات (في إشارة إلى العياشي زمّال)، أوضح رئيس هيئة الانتخابات أنّ "المسألة تجاوزت مرحلة الأبحاث والشكايات والأبحاث الأولية والأحكام الابتدائية وأصبحت تتعلق بأحكام نهائيّة، والهيئة ستنظر في هذه الأحكام عند المصادقة على النتائج". وتابع قوله إنّ "المسألة ليست محسومة وإنه من بين المعطيات التي تنظر فيها الهيئة ما يتعلق بالمترشحين من أحكام جزائية نهائية باعتباره حقيقة قضائية يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار". ومن جهة أخرى، قال بوعسكر إنه وقع تجاوز ما حصل مع المحكمة الإدارية و"المسألة أصبحت طي نص تشريعي"، وذلك في إشارة إلى تنقيح البرلمان للقانون الانتخابي بما يحيل ملف النزاع الانتخابي إلى القضاء العدلي بدل المحكمة الإدارية. وأضاف في هذا الشأن أنّ هيئة الانتخابات "تتشبث إلى حدّ اللحظة بسلامة موقفها حول موضوع الاختلاف حول الفصل 47 وإعلام الهيئة بالأحكام" من قبل المحكمة الإدارية. وأشار في موضوع آخر إلى أنّ الهيئة أعلنت اليوم على نسب الإقبال وليس لديها ما تخفيه في الغرض وستعلن غدا الإثنين عن النتائج، متابعا أنّ "العملية انتخابية سياسية يحق التشكيك فيها والتوجه إلى القضاء لتقديم مؤاخذاته، والهيئة لديها ما ستقدمه أيضا".

    أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات صباح اليوم الاثنين أنّ الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية 2024 سيكون اليوم على الساعة السابعة مساء (19.00) خلال نقطة إعلامية بالمركز الإعلامي بقصر المؤتمرات. واضاف بلاغ صادر عن الهيئة انه مباشرة اثر ذلك وتطبيقا لمقتضيات الفصل 144 من القانون الانتخابي سيتم تعليق النتائج بمقرات الهيئة كما ستنشر بالموقع الالكتروني الرسمي للهيئة مصحوبة بنسخ من جميع محاضر الفرز لجميع مكاتب الاقتراع. من جهة اخرى ذكرت هيئة الانتخابات في بلاغ منفصل ان فاروق بوعسكر رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات كان ادي مساء مساء امس الاحد زيارة الى مركز جمع النتائج بالقاعة المغطاة فرحات حشاد باريانة وتولى معاينة وصول و استلام محاضر الاقتراع والفرز الخاصة بمكاتب الاقتراع بكامل ولاية اريانة و تفقد مختلف الاقسام بالمركز ISIE #TnPres2

    قالت مديرة ملاحظة الانتخابات في جمعية شباب بلا حدود، آمال بن خود، إن الجمعية قد قامت بنشر 334 ملاحظا على 1155 مركز اقتراع و 3280 مكتب اقتراع موزعين على 12 ولاية، مشيرة إلى أن أغلب التجاوزات كانت أمام مراكز الاقتراع. وأوضحت أنه من بين الخروقات المسجلة 86 حالة خرق للصمت الانتخابي. وأوضحت بن خود أن الجمعية لاحظت غياب الشباب عن عملية الاقتراع وأن 52.7 % من المراكز لا تتوفر فيها ممرات خاصة لذوي الإعاقة، كما رصد ملاحظو الجمعية خرقا للصمت الانتخابي من طرف شخص كان يرتدي صورة المترشح للرئاسية داخل مركز الاقتراع بولاية اريانة ورصد 4 حالات تأثير على الناخبين بالدعوة لانتخاب مرشح معين بكل من ولايات قابس ونابل و سوسة وبن عروس . ودعت إلى وضع خطة استراتيجية على المدى الطويل لفائدة الشباب ووضع برامج مشتركة من عدة أطراف و وزارات ومنظمات قصد الرفع والتنويع من حالات التوعية والحملات التحسيسية الموجهة الى الناخبين خاصة منهم الشباب. من جهتها، أوضحت مديرة البرامج بالمركز التونسي المتوسطي، أحلام منوبية القروي، إن 30% من مراكز الاقتراع غير نافذة لذوي وذوات الاعاقة . وأشارت إلى أن المركز تواجد في 9 ولايات وقد تم رصد ‎نقص كبير في المواد الحساسة للانتخابات في تطاوين والقصرين. وبيّنت أيضا أن نسبة إقبال النساء كانت مقبولة ومحترمة مقارنة بالمحطات الانتخابية السابقة. وفي سياق متصل، قال المدير التنفيذي لمرصد شاهد، الناصر الهرابي، إن المرصد قام بنشر 730 ملاحظا على مستوى كامل تراب الجمهورية. وأضاف أن العملية الانتخابية تمت إجمالا بسلاسة باستثناء بعض الخروقات والتجاوزات (نقص في عدد بطاقات الاقتراع او المزج بين مكتب واخر دون اعلام الناخبين او تواصل الدعاية السياسية في بعض مراكز الاقتراع...). وتابع أن بعض المكاتب والمراكز كانت تفتقر لوجود ممثلي المترشحين والمجتمع المدني.

    خفضت تونس بنسبة 55 بالمائة من إستعمال مادّة مركبّات الكربون الهيدروكلوريّة فلوريّة (HCFC)الضارّة بطبقة الأوزون والمستعملة في عدّة قطاعات مثل التبريد والتكييف، منذ المصادقة سنة 1989 على بروتوكول مونتريال المتعلّق بالمواد المستنفدة للأوزون، وفق ما أكّده، الاثنين، منسق وحدة الأوزون الوطنية بالوكالة الوطنية لحماية المحيط، يوسف الهمامي. وذكر الهمامي، في إجتماع الشبكة الإقليمية لمسؤولي وحدات الأوزون للدول الإفريقية الناطقة بالفرنسية، المنعقد بتونس، من 7 إلى 9 أكتوبر 2024، ببادرة من الوكالة الوطنية لحماية المحيط وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة، أن تونس قد صادقت على كافة تعديلات بروتوكول مونتريال (تعديل لندن 1990، وتعديل كوبنهاغن 1992، وتعديل مونتريال 1997، وتعديل بيجين 1999، وتعديل كيغالي 2016). وأردف القول "نجحت تونس، خلال الفترة 1989 -2010، على غرار باقي الأطراف في بروتوكول مونتريال، في القضاء التام على الموّاد الضارة بطبقة الأوزون ويتعلّق الأمر بمركبات موّاد الكلورو/فلورو/كربون، وبروميد الميثيل المستخدم في قطاع تبخير التمور والهالونات (قطاع مكافحة الحرائق). كما أرست تونس منذ سنة 2014، وفق المصدر ذاته، إستراتيجيتها الوطنية للتخلص من مركبات مادّة مركبّات الكربون الهيدروكلوريّة فلوريّة، التّي مكنت من التقليص من إستخدامات هذه الموّاد حتى الآن بنسبة 55 بالمائة. وأبرز الهمامي، من جهة أخرى، أنّ "تنقيح كيغالي لبروتوكول مونتريال أضاف مركبات مادّة الكربون الهيدروفلورية إلى قائمة الموّاد المراقبة بهدف حماية المناخ مستقبلا من الانبعاثات العالمية من هذه الغازات الدفيئة القويّة. ودخل هذا التنقيح حيز التنفيذ منذ غرّة جانفي 2019". وأفاد بأنّ تونس "صادقت على تنقيح كيغالي منذ سنة 2021 وانطلقت منذ جانفي 2024 في تنفيذ استراتيجية وطنية للتقليص من مادة الهيدرو/فلورو/كربون وذلك من خلال مشروع المخطط التنفيذي لكيغالي". وبحسب الهمامي فإنّ "اجتماع الشبكة الإقليمية للمسؤولين عن وحدات الأوزون في البلدان الإفريقية الناطقة باللغة الفرنسية، الذّي تحتضنه تونس، يمثل مناسبة لتحفيز تبادل الخبرات والتجارب بين البلدان الإفريقية الفرنكوفونية في ما يتعلّق بالإشكاليات المرتبطة بحماية طبقة الأوزون والتقليص من استهلاك الموّاد الضارّة. الهدف من ذلك هو دفع تنفيذ المخططات الوطنية الرامية إلى التقليص التدريجي من مركبات مادّة الكربون الهيدروفلورية طبقا لما نصّ عليه تنقيح كيغالي لبروتوكول مونتريال".

    قررت الوحدات الأمنية الليبية المشرفة على تسير معبر راس جدير تأجيل عودة سير الحركة التجارية بين تونس وليبيا إلى موعد لاحق و ذلك بسبب عدم الانتهاء من إنجاز اشغال ممرات الشاحنات بالقسم التجاري بالمعبر. يذكر أنه قد تم أواخر الشهر الماضي تحديد يوم 7 أكتوبر الجاري لعودة نشاط الحركة التجارية التي تم تعليقها منذ يوم 18 مارس الماضي بقرار من طرف السلطات الليبية وذلك بسبب إصلاحات كبيرة تم إدخالها على البنية التحتية بالمعبر، وفق ما أفاد به مراسل "الجوهرة اف ام" بالجهة.

    © 2017 Sj TheCool - Joomla Responsive Template. All Rights Reserved. Designed By SmartAddons.com

    Please publish modules in offcanvas position.