فيديو

    اعلانات و روابط مفيدة

    Youtube

    أعلنت شركة نقل تونس عن وقوع حادث، عشية اليوم الخميس، على مسلك خط المترو رقم 4 في مستوى محطة باب سعدون في اتجاه تونس و أسفر عن وفاة حريفة (مسنّة) إثر سقوطها على رصيف المحطة. وتشير المعطيات الأوّلية إلى أن الهالكة حاولت النزول من العربة وإنزال عربة التسوّق الخاصة بها مع بداية مغادرة العربة للمحطة، دون أن تعير الانتباه إلى الإنذار الصوتي الخاص بغلق الأبواب وذلك بالرغم من محاولة أحد المسافرين مساعدتها ومحاولة الإمساك بها ومنعها من السقوط. و تبعا لهذا الحادث الأليم ، جدّدت الشركة دعوتها إلى ضرورة توخّي الحذر والامتناع عن الصعود إلى العربة أو النزول منها بعد سماع الإنذار الصوتي الخاص بغلق الأبواب.

    تمكن أطارات وأعوان الفرقة الجهوية لمكافحة المخدرات بصفاقس بادارة الشرطة العدلية بالقرجاني بعد التنسيق المتواصل مع النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بصفاقس 01، من الكشف عن عصابة لترويج المخدرات والقاء القبض على 4 من عناصرها، وفق الإدارة العامة للأمن الوطني. وقد أسفرت العملية عن حجز 10 صفائح من مخدر القنب الهندي تزن حوالي 1كغ و 08 صفائح متوسطة الحجم من مخدر القنب الهندي تزن حوالي 400 غرام و كمية من مسحوق ابيض اللون متحجر يشتبه في كونها مخدر الكوكايين تزن حوالي 1.5 كغ و كمية من عجين بني اللون يشتبه في كونه مخدر القنب الهندي تزن حوالي 150 غرام و عدد 02 قوالب خشبية تستعمل لتشكيل عجين القنب الهندي وتحويله الى صفيحة و 03 لفافات ورقية وبلاستيكية لتغليف المخدرات و 126 لصاقات ورقية (طوابع) تحمل اسماء وشعارات يتم لصقها فوق صفائح مخدر القنب الهندي و02 الات لقص وتجزئة المخدرات و كمية صغيرة من حشيش جاف يشتبه في كونه مخدر الماريخوانا و مبلغ مالي قدره 400 دينار و عدد 02 دراجات نارية تستعمل في ترويج المخدرات. وباستشارة النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بصفاقس 01، أذن ممثلها بالاحتفاظ بالمظنون فيهم من اجل تكوين وفاق لارتكاب جرائم المخدرات داخل البلاد التونسية ومواصلة الابحاث.

    أذنت النيابة العمومية بأريانة بالاحتفاظ بمروّج مواد مخدرة من أجل "المسك والحيازة لمواد وأقراص مخدرة بنية الاتجار فيها"، وذلك بعد أن تمكنت الوحدات الأمنية التابعة لفرقة الشرطة العدلية بأريانة المدينة بعد إجراء جملة من التحريات الميدانية ورصد تحركات المعني وبالتنسيق مع النيابة العمومية، من القبض عليه. وقد تم حجز لديه حوالي صفيحة من مخدر القنب الهندي، و 40 قرصا مخدرا، و ميزان الكتروني وسكين كبير الحجم به بقايا عجين من ذات المخدر. وبعرض هويته على الناظم الآلي، تبين أنه محل 03 مناشير تفتيش من أجل ترويج المخدرات، وفق الإدارة العامة للأمن الوطني.

    أذنت النيابة العمومية بقفصة بالإحتفاظ بشخص من أجل "المسك بنية الإستهلاك وترويج مادة مخدرة"، حيث تم القبض عليه من قبل الوحدات الأمنية التابعة لفرقتي الشرطة العدلية بالمتلوي و الطريق العمومي إثر التحوّل إلى محل سكناه بالتنسيق مع النيابة العمومية. وقد تم حجز قطع متفاوتة الحجم من مخدّر القنب الهندي، و كمية من مخدّر الكوكايين و أقراص مخدرّة، وفق الإدارة العامة للأمن الوطني.

    ضبط فريق مراقبة اقتصادية تابع للإدارة الجهوية للتجارة وتنمية الصادرات بالقصرين، اليوم الجمعة، تاجر خضر بالتفصيل بصدد غسل كمية من البطاطا المعدّة للإستهلاك من المخزون التعديلي بالماء والجفال قصد إيهام المستهلك بأنها من المنتوج الجديد للبطاطا وبيعها بأسعار مشطة، وفق مصدر من الإدارة الجهوية للتجارة بالقصرين. وبيّن المصدر نفسه، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أنه تم التنسيق مع أعوان مركز الشرطة البلدية بمدينة القصرين حوجز كمية البطاطا المذكورة، واتخاذ الإجراءات القانونية والعدلية اللازمة ضد المخالف واحالته على أنظار القضاء.

    كشفت وحدات الأمن الوطني بمنطقة الحرس الوطني بتاجروين التابعة لإقليم الكاف، عن شبكة تضمّ عناصر تونسية وأجنبية تنشط في مجال تهريب السيارات من وإلى دول مجاورة، وفق ما ذكره، اليوم الخميس، مصدر أمني لوكالة تونس إفريقيا. وأوضح المصدر نفسه أنه قد تم إلى حد الآن إلقاء القبض على 3 عناصر أجنبية وحجز سيارتين. وأضاف، في ذات السياق، أنه تمت مراجعة النيابة العمومية في الموضوع والتي أذنت بفتح تحقيق في الغرض واتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة للكشف عن كل تفاصيل عمليات التهريب التي قامت بها العناصر المتورطة في قضية الحال.

    قال وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، إن "تونس تدعم تطوير عمل منظمة الأمم المتحدة"، وذلك خلال موكب انتظم اليوم الخميس بمقر الأكاديمية الدبلوماسية الدولية بتونس، بمناسبة الاحتفال بالذكرى 79 لتأسيس منظمة الأمم المتحدة، الموافق ليوم 24 أكتوبر من كل سنة. واعتبر النفطي، في مداخلة له عن بعد، أن الحاجة أصبحت ملحّة من أجل التسريع في إصلاح المنظومة الدولية لجعلها أكثر عدلا ونجاعة في مواجهة التحديات الراهنة. وأضاف إن "العالم يواجه اليوم تحديات غير مسبوقة على غرار تنامي الصراعات المسلحة وتفشي الفقر وتأثير التغيرات المناخية واللامساواة"، مشيرا إلى أن مجابهة اللامساواة تستوجب التسريع في إصلاح المنظومة المالية العالمية التي أصبحت غير قادرة على توفير الدعم اللازم للبلدان النامية. كما شدّد على أن المجزرة التي يرتكبها المحتل في غزة تحت أنظار العالم وأمام عجز الأمم المتحدة عن فرض احترام قراراتها وإيجاد حل مستدام لهذه المعضلة المستمرة منذ أكثر 75 سنة يمثّل تحديا لمصداقيتها ونجاعتها، مشيرا إلى أن ما يحصل في لبنان دليل على أن النظام الحالي وصل إلى طريق مسدود وأن إصلاحه أصبح ضرورة مستعجلة. وأكد في هذا السياق أن تونس تدعو إلى اعتماد مقاربة جديدة من أجل إصلاح المنظمة الأممية، تقوم على العدل والاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول واحترام السيادة الوطنية والتضامن الإنساني. ونوّه النفطي في المقابل، بما حققته المنظمة الأممية منذ احداثها من نجاحات مهمّة لصالح المجموعة البشرية، معتبرا أن الأمم المتحدة تبقى الملجأ الوحيد لتكريس المساواة الدولية، رغم التأخير المسجل في عملية إصلاحها. وأشاد النفطي بالاحتفال بيوم الأمم المتحدة في تونس تحت شعار "الشباب وميثاق المستقبل"، مؤكدا أن ذلك يدعو إلى تكريس المواثيق التي تم تبنيها في "قمة المستقبل" الشهر الماضي حتى لا تبقى مجرد شعارات. وأبرز في هذا السياق أهمية الشباب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، داعيا إلى تمكينهم من وسائل العمل وإسماع صوتهم. من جانبه، أكد المنسق المقيم لمنظمة الأمم المتحدة بتونس أرنو بيرال، وجوب الاعتراف بالإخفاقات قبل الحديث عن الآمال بالنظر إلى احتدام الصراعات المسلحة التي دمرت البشرية. وطلب المسؤول الأممي الوقوف دقيقة صمت ترحّما على أرواح من قضوا في فلسطين ولبنان والسودان وأوكرانيا وفي عديد البلدان في العالم. وأضاف في هذا السياق أن التعاون الدولي والحوار المفتوح هما الحل الوحيد للإشكاليات الراهنة والمستقبلية. واعتبر أن العالم اليوم في حاجة أكثر من أي وقت مضى إلى التعاون للاستجابة للتحديات التي تواجهها دول العالم، مشيرا إلى أن هذا اليوم يمثل مناسبة هامة للتفكير في أهمية التعاون متعدد الأطراف والعمل المشترك من أجل التوصل إلى إيجاد حلول للتحديات المعقدة التي يشهدها العالم. وأضاف إن "استمرار الصراعات وتفشي الفقر وتفاقم الهجرة والتهديدات التي أصبحت تمثلها التحولات المناخية والتكنولوجيا الحديثة كرّس الإحساس بفقدان الأمل"، مستدركا بالقول، إنه "لا يجب فقدان الأمل مع وجود الشباب الذي يطالب بصوت عال ويدعو إلى تحرّكات ملموسة". وأشاد في هذا الصدد بتبنّي الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر المنقضي مواثيق وصفها بال"تاريخية" وهي "ميثاق من أجل المستقبل" و"الاتفاق الرقمي العالمي" و"الإعلان بشأن الأجيال القادمة"، الذي يهدف إلى إعطاء الشباب مكانا على طاولة القرار. وقال إن هذه المواثيق الدولية "تفتح آفاقا جديدة من أجل تطوير المنظومة متعددة الأطراف وتشبيبها وحتى تستجيب بشكل ناجع للواقع المعيش". وبخصوص التعاون بين منظمة الأمم المتحدة وتونس، أفاد أرنو بيرال بأن الوكالات التابعة للمنظمة تعمل بشكل وثيق على دعم التنمية المستدامة والحوكمة الرشيدة وحقوق الإنسان، مؤكدا تعزيز الجهود للقضاء على اللامساواة وحماية الكوكب وضمان الرعاية للجميع خاصة لفئات النساء والشباب وحاملي الإعاقة. وأكد، في هذا السياق استمرار المنظومة الأممية في العمل على مرافقة السلط التونسية والمجتمع المدني وخاصة الشباب لرفع الرهانات وتحقيق أهدافهم في التنمية المستدامة، باعتبارهم "الحل للتغيير والمجدّدون وقادة المستقبل"، وفق تعبيره. وقد تم بمناسبة الاحتفال بيوم الأمم المتحدة تنظيم معرض لوكالات الأمم المتحدة بتونس في رواق مقر الأكاديمية الدبلوماسية الدولية وبحضور أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد لدى تونس ورواد الأكاديمية.

    أكد فوزي الخبوشي، أمين عام إتحاد التاكسي الفردي اليوم الجمعة 25 أكتوبر 2024، أن المهنيين و النقابات اقترحوا الترفيع في تعريفة العداد من 900 مليم الى دينارين. وبين الخبوشي في اتصال هاتفي للجوهرة أف-أم، أن هناك مساع حثيثة لحلحلة الموضوع والترفيع في ضربة العداد، داعيا سلطة الإشراف الى الأخذ بعين الاعتبار الأزمة التي يعيشها أهل القطاع وخاصة أن اجرة التاكسي لم تعد كافية لتغطية مصاريف وسيلة النقل. وأشار المتحدث الى أن معدل عامل سائق التاكسي اليومي 14 ساعة عمل مايفسر ارتفاع نسبة اصابة المهنيين بعديد الأمراض الى 80%.

    أعلنت الشركة الوطنية للسكك الحديدية التونسية، عن استئناف سير القطارات على الخط الرابط بين صفاقس/المتلوي وصفاقس/قابس، صباح اليوم الجمعة، وذلك بعد انقطاعه جراء التهاطل الكثيف للأمطار وسيلان غزير للمياه تحت أرضية السكة الحديدية بين محطتي قرقور والمحرس.

    دعا محافظ البنك المركزي التونسي، فتحي زهير النوري، من واشنطن إلى "مراجعة المقاربات التي يعتمدها، حاليا، صندوق النقد الدولي، من أجل مراعاة أفضل لتنوع وتعقيد التحديات الإقتصادية والإجتماعية، التي تجابهها الدول الأعضاء وتكييف آليات تدخل الصندوق مع السياق المحدد لكل دولة من هذه الدول"، وفق بلاغ صادر، الجمعة، عن البنك المركزي. وأكد النوري، في السياق نفسه، أن "أفضل السياسات الإقتصادية هي تلك، التي تأخذ بعين الإعتبار الوقائع المحلية"، وذلك خلال الإجتماع الذي ترأسته المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، والذي ضم محافظي البنوك المركزية ووزراء المالية ورؤساء المؤسسات المالية الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأفغانستان وباكستان. ويتنزل هذا الاجتماع، في إطار الإجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي المنعقدة بواشنطن خلال الفترة من 21 إلى 26 أكتوبر 2024. وشدد محافظ البنك المركزي، على أهمية "التقييم الذاتي المستمر لصندوق النقد الدولي" من أجل "إستعادة ثقة الدول الأعضاء فيه وإستخلاص الدروس من تجارب الماضي"، مذكرا "بالآثار السلبية لبعض الإجراءات التقشفية المفروضة، والتّي أدّت في كثير من الأحيان إلى تفاقم الإنكماش الإقتصادي في عديد الدول وإطلاق شرارة التوترات الإجتماعية". ومن ناحية أخرى، أشار إلى التحديات والديناميكية الجديدة، التّي تواجه العالم اليوم، على غرار تغيّر المناخ والتغيّرات التكنولوجية والتوترات الجيوسياسية وتفاقم عدم المساواة، مطالبا بإتباع نهج أكثر مرونة ومختلف من قبل صندوق النقد الدولي. وشدد النوري على وجوب دمج الأبعاد الإجتماعية والإقتصادية والبيئية ضمن برامج الصندوق لضمان إصلاحات من شأنها تعزيز النمو المرن والشامل والعادل والمستديم. وكان محافظ البنك المركزي، قد عقد يومي 23 و24 أكتوبر 2024، سلسلة لقاءات مع المستثمرين في الأسواق المالية الدولية، استعرض خلالها تطورات الوضع الإقتصادي والمالي في تونس، مذكرا بالمزايا النسبية، التّي تتمتع بها تونس، لحثهم على "الإمان في مستقبل البلاد". وأكد، في هذا الصدد، أن الإقتصاد التونسي قد أثبت صلابته تبعا لنجاح تونس في المحافظة على توازناتها الخارجية واستقرار سعر صرف الدينار التونسي وتراجع التضخم، فضلا عن قدرته المتجددة على الوفاء بالتزاماته الداخلية والخارجية، رغم التحديات، التّي تواجهها، وذلك بفضل الإجراءات، التّي إتخذتها الحكومة والسياسة الصارمة، التّي ينتهجها البنك المركزي في تسيير السياسة النقدية.

    © 2017 Sj TheCool - Joomla Responsive Template. All Rights Reserved. Designed By SmartAddons.com

    Please publish modules in offcanvas position.